وأود بهذه المناسبة أحيي أم محمد وجهوده الطيبة نظرا لتفانيها وإخلاصها في إتمام هذه الترجمات، وأنوه كذلك إلى ارتفاع المستوى الذي تمتعت به المترجمة على مدار هذه العمليات الترجمية وتلقيها للملاحظات وتطبيقها واستيعابها بترجمة إثر ترجمة، ما جعل مستواها اللغوي يتطور ويصقل وكأنها ولادة لمخلوق جميل في عالم الترجمة. وهذا يبرهن على ضرورة تمرس المترجم واحتكاكه بزملائه وانفتاحه عليهم رغبة في الوصول إلى أرقى مراتب الفكر الترجمي القويم.
كما أود الاعتذار للأستاذة سناء بركات لتأخرهذا التكريم المستحق الذي كان يفترض توجيهه منذ فترة ليست قليلة.
ألف مبروك أستاذة سناء
وأدعو المولى عز وجل أن يوفق أم محمد ويبارك لها وفي عائلتها وأبنائها الكرام